هل سياق سورة الكهف يدل على أن المؤمن دعا على صاحبه بهلاك جنتيه ؟
الظاهر من السياق أنه تخويفٌ ، خوف المؤمن به الكافر أن يصيبه عذاب من الله سبحانه وتعالى ، وليس دعاءً عليه. وهذا هو قول جمهور أهل العلم وقال بعض العلماء: إنه دعاءٌ لنفسه ، ودعاء على صاحبه . وينظر تفصيل ذلك في الجواب المطول